الاقتصاد الإسلامي - An Overview



دور المال: المال أداة لقياس القيمة ووسيلة للتبادل التجاري، وليس سلعة من السلع. فلا يجوز بيعه وشراؤه (ربا الفضل) ولا تأجيره (ربا النسيئة).

النظام الاقتصادي الإسلامي هو نظام مستقل وضع بهدي من الله عز وجل وفقاً لتعاليمه وهو ما يميزه عن الأنطمة الاقتصادية الأخرى، وهو ليس مجرد مبادئ و قواعد نظرية غير قابلة للتطبيق، وإنما هو نظام قابل للحياة والممارسة الفعلية من خلال مؤسسات وأجهزة تجسد هذه المبادئ.

M. Kahf writes that mu'amalat and Islamic economics "often intermingle",[sixty seven] mu'amalat "sets terms and conditions of perform for economic and economical relationships during the Islamic financial state" and delivers the "grounds on which new devices" of Islamic funding are designed,[62] but the "mother nature of Fiqh imposes a concern about unique transactions and their moment legalistic features", to make sure that analyzing Islamic economics when it comes to Fiqh" pitfalls losing "the opportunity to provide a macro financial idea".[sixty eight]

يمكن تعريف الاقتصاد الإسلامي على أنه مجموعة من القواعد الاقتصادية التي تؤطرها قواعد الشريعة الإسلامية ليتم تطبيقها داخل المجتمع الإسلامي، ويتم استنباط كافة الأحكام المتعلقة بالنظام الاقتصادي الإسلامي من مصادر التشريع، وهي القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وهناك العديد من الحقوق التي كفلها الدين الإسلامي للأفراد في المجتمع الإسلامي، وفي نفس الوقت فقد حرمت الشريعة الإسلامية بعض السلوكيات والمعاملات في المجتمع الإسلامي، ويمكن من خلال أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي توضيح كل ذلك، وما يترتب على العمل بموجب الأحكام الشرعية في المجتمع المسلم، وفي هذا المقال سيتم تناول أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي.[١]

مُحاربة الفوائد الرّبويّة: حيثُ إنّ الرّبا من الطُّرق المُحرّمة في الكسب، ويؤدّي إلى الاتّصاف بالأنانيّة والبُخل، فالاقتصاد الإسلاميّ يقوم على التّكافُل والتّعاون بين أفراد المُجتمع، وليس على استغلالهم.[١٤]

لا يُشبه الاقتصاد الإسلاميّ أنواع الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى.

فهذه السِّمة المميِّزة للنِّظام الاقتصاديِّ جعلته يقف أمام كلِّ الأزمات الَّتي مرَّت بالعالم من ظهوره على يد النَّبيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، بينما مُنِيَت الرَّأسماليَّة بالأزمة تلو الأخرى، وأوشكت الاشتراكيَّة على الفناء.

في هذا المقال سنستعرض بشكل موجز أبرز الأمور التي تتعلق…

من خلال الأمر بإخراج الزكاة، والحثّ على الصدقات، ومختلف الوسائل التي تعزز الانتماء والتكافل داخل المجتمع.

وصار الأمر في النظام الشيوعي إلى عكس ذلك؛ فحرص واضعوه على تحقيق مصلحة المجتمع، وأغفلوا حقوق الأفراد، فأدى ذلك إلى ظلمهم ومنعهم من حقوقهم في الاقتصاد الإسلامي حرية التملّك والعمل، ولكن الإسلام كان نظاماً وسطاً بين هذا وذاك؛ فوازن بين حقوق الفرد ومصالح المجتمع بما يؤدي إلى تحقيق الاعتدال والتوازن.[٥]

[…] اقرأ أيضاً: النظام الاقتصادي الاسلامي- نظرة عامة […]

[…] اقرأ أيضاً: النظام الاقتصادي الاسلامي: نظرة عامة […]

During the lifetime of Muhammad, one particular fifth of military tools captured within the enemy during the battlefield was regarded as condition house. During his reign, Umar (on the recommendation of Ali) deemed conquered land to generally be point out as an alternative to personal residence (as was typical practice).

القاعدة السادسة: مفهوم الملكية في الاسلام لا يتميز بالفردية كما هو الحال في  التصور الرأسمالي، بل يدور حول فكرة الجماعة، ولكن ليس بتصور النظام الاشتراكي، فالاسلام يهدف الى حماية الفرد داخل الجماعة، ويرفض التفرقة، ويحض على التعاون.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *